بعد الجدل الواسع الذي أحدثته صورة المقولة على جدارية تمثال إبن خلدون بالعاصمة، تمت تغطية الخطأ بورقة. يشار إلى أن العبارة الخاطئة جاء فيها "إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار ولاكن في باطنه نظر وتحقيق.." وبعيدا عن الخطأ الاملائي "لاكن" وبالتدقيق في كتاب "مقدمة ابن خلدون" فإن كلمة لكن غير موجودة في النص الذي يحتوي على العبارة"