قال زعيم حزب "تيار المحبة" الهاشمي الحامدي أن الدستور " لم يعد لقيطا" بسبب موقفة الذي اضطر النواب إعادة النظر في توطئة الدستور و ذكر اسم ثزرو 17 ديسمبر- 14 جانفي فيها. مؤكدا أن موقفه الذي وصف فيه الدستور التونسي ب"اللقيط" حقق مكسبا، مضيفا أنه "في المستقبل سيعترف الجميع بالإسم الصحيح للثورة وهو "ثورة 17 ديسمبر 2010″.