راج على مواقع التواصل الإجتماعي وبعض المواقع الالكترونية خبر مفاده أنه تم العثور على رقم القيادي في حركة النهضة وليد البناني في آخر مكالمة على هاتف أحد إرهابيي الشعانبي الذي تم إلقاء القبض عليهم. وفي ردة فعله على ما راج،كذب وليد البناني في حوار له مع الصريح هذه الاتهامات واعتبرها إدعاءات باطلة تستهدفه وتستهدف حركة النهضة. وقال البناني في حواره أن هذه التهمة شبيهة بتهمة اغتياله للأمين العام السابق لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد شكري بلعيد، وأنه لم يبق سوى اتهامه بتفجيرات بوسطن بالولايات المتحدةالأمريكية.