يبدو ان شخصية القصاص قد فلتت من المجلس التاسيسي واقتحمت الشوارع والمقاهي والجلسات العامة ثم هاهي تقتحم المدارس لتستقر كمادة في احد الامتحانات ، فقد تداولت مواقع التواصل الاجتماعي احد الامتحانات التي تتناول شخصية القصاصا وزوجته ، وها نحن نتدرج من المعري وإخوان الصفا والمسعدي وصولا الى القصاص. "عرف السيد القصاص بحسن أخلاقه و بحماسته ومواقفه الجريئة الوطنية منها و العالمية كما يطمح إلى ممارسة السلطة و خاصة اثر تأسيسه لحزب سياسي جديد أما زوجته مريم فهي منشغلة بالقضايا الاجتماعية و الثقافية بجهتها و قد اشتهرت بآرائها التعاونية لتؤسس في ذلك جمعية » سنابل المحبة « و أضاف الولي أن السؤال الأول يتعلق ب: بين نوعية التنظيمات التي انخرط فيها القصاص وزوجته. نوع التنظيم و الأهداف؟ زار السيد « ميشال » تونس حديثا وهو مواطن صالح صديق للقصاص و قرر الاستقرار في تونس و استثمار خبرته وقرر إحداث حزب جديد ينشر فيه المبادئ و القيم . فما رأيك أن تؤيد تأسيس السيد « ميشال » لحزب سياسي ينشر فيه مبادئه و بماذا تنصحه؟"