أثارت صور كلب دفن حيا في ضواحي باريس غضب واستياء وسائل التواصل الإجتماعي، خاصة بعد أن عُرف مالكه وتم احتجازه. ومن الممكن أن يضطر مالك الكلب لدفع غرامة مالية تصل إلى 30 ألف يورو بسبب معاملته القاسية للحيوان الأليف، كما يمكن أن يقضي نحو عامين خلف قضبان السجن. وتم العثور على الكلب، وهو من نوع "الماستيف الفرنسي"، وانقاذه من الموت يوم السبت 1 أوت 2015، على يد رجل كان يمشي برفقة كلبه في مجمع سكني غرب باريس.