اوضح والي نابل محمد العكرمي الحامدي أنّ ما تم تداوله من صور في بعض مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص وجود الشرطة البيئية والأخلاقية في شواطئ الهوارية تعود إلى سنة 2011. وأضاف الوالي في تصريح لموزاييك بأن الصورة المتداولة لشباب ينشطون في جمعية بيئية التزمت منذ ذلك الوقت بالاقتصار على النشاط في مجال حماية البيئة والمحيط ولا علاقة لهذه الصورة بواقع نشاطها حاليا.