أطلق النجم الأميركي ليوناردو دي كابريو نداءً مؤثراً من باريس للتحرك من أجل مكافحة الاحتباس الحراري. وقال الممثل أمام مئات الأشخاص في مسرح شاتليه في باريس حيث عرض فيلمه الوثائقي الجديد "بيفور ذي فلاد" إن الوقت يداهمنا "والأرض بحاجة ماسة إلى مساعدتنا"، مشيراً "لهذا السبب نحن هنا الليلة ولهذا السبب بالتحديد قمنا بإعداد هذا الفيلم. من موقع تصوير "ذي ريفننت" في مقاطعة ألبرتا الكندية إلى ضاحية بكين الغارقة في التلوث مروراً بغرينلاند وأرخبيل كيريباتي وجزيرة سومطرة، يجوب دي كابريو العالم في فيلمه الأخير ويلاحظ حجم الأضرار البيئية من ذوبان للجليد إلى ارتدادات التلوث على الحياة اليومية للصينيين مروراً بارتفاع مستوى مياه البحار الذي يهدد مستقبل الجزر والبشرية على المدى الطويل، "إضافة" إلى إزالة الغابات التي تشكل الرئة الخضراء للكوكب. وأقر الممثل الحائز على جائزة "أوسكار" عن دوره في "ذي ريفننت" بأن هذا الفيلم "أتاح لي فرصة القيام برحلة رائعة جبت خلالها أقاصي العالم مع المخرج فيشر ستيفنز لجمع أدلة على الآثار المدمرة للتغير المناخي". أطلق النجم الأميركي ليوناردو دي كابريو نداءً مؤثراً من باريس للتحرك من أجل مكافحة الاحتباس الحراري. وقال الممثل أمام مئات الأشخاص في مسرح شاتليه في باريس حيث عرض فيلمه الوثائقي الجديد "بيفور ذي فلاد" إن الوقت يداهمنا "والأرض بحاجة ماسة إلى مساعدتنا"، مشيراً "لهذا السبب نحن هنا الليلة ولهذا السبب بالتحديد قمنا بإعداد هذا الفيلم. من موقع تصوير "ذي ريفننت" في مقاطعة ألبرتا الكندية إلى ضاحية بكين الغارقة في التلوث مروراً بغرينلاند وأرخبيل كيريباتي وجزيرة سومطرة، يجوب دي كابريو العالم في فيلمه الأخير ويلاحظ حجم الأضرار البيئية من ذوبان للجليد إلى ارتدادات التلوث على الحياة اليومية للصينيين مروراً بارتفاع مستوى مياه البحار الذي يهدد مستقبل الجزر والبشرية على المدى الطويل، "إضافة" إلى إزالة الغابات التي تشكل الرئة الخضراء للكوكب. وأقر الممثل الحائز على جائزة "أوسكار" عن دوره في "ذي ريفننت" بأن هذا الفيلم "أتاح لي فرصة القيام برحلة رائعة جبت خلالها أقاصي العالم مع المخرج فيشر ستيفنز لجمع أدلة على الآثار المدمرة للتغير المناخي".