أقدم التحية لكافة الإطار التربوي بمدرستي وأشكر لهم حرصهم على تعليمنا وإثراء معارفنا ولسوف نظل نذكرها: «قم للمعلم وفّه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا» ما حيينا ونعمل على احترام مضمون الرسالة التربوية وننهل بشغف من كل المعارف والعلوم فنحقق آمالنا ونبني غدا أفضل. وفي الختام أشكر معلمي محمد العروسي على تشجيعه لي لنشر هذا المقال في جريدتكم الغراء «الشروق». التلميذة: شيماء حمادي المدرسة الابتدائية 3 سبتمبر 1934 قبلي