أنجبت قابس عديد الأبطال في الرياضات الفردية والجماعية وتبقى السباحة هي الاستثناء رغم سواحلها الممتدة على حوالي 80 كيلومترا، وذلك في غياب مسابح أو حتى مسبح واحد بمركز الولاية أو بمعتمدية الحامة التي تزخر بالمياه المعدنية الساخنة وغياب المسبح أثار في عديد المناسبات استغراب أبناء الجهة خاصة المولعين برياضة السباحة والذين كثيرا ما يلتجئون الى مسابح النزل والشواطئ بعيدا عن التأطير والمراقبة. فهل تقوم الجهات المعنية ببعث مسبح أو أكثر؟