تعتبر السباحة من الرياضات التي تستهوي الشباب لميزاتها العديدة في تكوين الجسم والعقل بعيدا عن جميع أشكال العنف وأنجبت بلادنا أبطالا على المستوى الاقليمي والعالمي، والملولي أحسن مثال لكن ما يثير استغراب متساكني ولاية قابس عدم وجود ولو مسبح واحد رغم سواحلها الممتدة على أكثر من 70 كلم والثروة المائية الساخنة التي تزخر بها معتمدية الحامة. فهل من لفتة لهذه الرياضة الهامة حتى لا نحرم عشاقها من أطفال الجهة وشبابها من مزاولة هوايتهم وربما التألق وطنيا ودوليا!؟