نشرت «الشروق» يوم 8 جانفي الجاري مقالا في الصفحة25 تحت عنوان «معركة حامية الوطيس تنتهي بقتيل وجريح وحريق» وتفاعلا معه اتصل بنا مستلزم السوق الاسبوعية بأكودة السيد عمر بن محمد الرميلي ليسلمنا ردا تضمن التوضيحات التالية: «تم إدراج صفتي كطرف في قضية الحال مع الأطراف المتنازعة والحال أنني لم أكن متواجدا بمكان الحادثة ولست مسؤولا عن وقائعها وحيث أن استخلاص المعاليم يقع يوم السبت وأن فضاء الانتصاب اليومي لم يقع تهيئته من قبل البلدية بالرغم من تحديدها ليوم غرة جانفي 2010 كتاريخ لبداية انتقال الباعة الى داخل السوق البلدي وحيث أن السوق اليومية والانتصاب بالفضاء المخصص لها لا تزال مهمشة فهي ليست على ذمّة البلدية ولا يحق للمستلزم أن يستخلص على منتصبيها. وحيث أن قضية الحال قد جدت بين بائعين منتصبين أمام السوق البلدي نتج عنه موت أحد أقربائي وهو خالي الذي أراد التدخل بالحسنىلفض النزاع بين البائعين حيث أن أحدهما شقيقه. وحيث أن الابحاث الأمنية لا تزال جارية في قضية الحال. فالرجاء نشر ردّي هذا لانارة الرأي العام لرفع كل التباس من شأنه أن يمسّ بوقائع الحادثة وثقتنا كبيرة في عدالتنا».