الأول: وبكل أمانة في النقل: معنتها الحمد للّه معنتها يا ربّي معنتها on a gagné deux buts معنتها بلاش معنتها ربحنا معنتها البارتي معنتها وTrois points معنتها والحمد للّه معنتها يا ربّي معنتها ونهدي معنتها ها الفوز معنتها لهَالْبوليك. معنتها والحمد للّه يا ربّي معنتها. الثاني: وبكل أمانة في النقل: والله معنتها آش باش نقلك معنتها Déplacement متاعنا معنتها. معنتها جينا باش نروْحو ب«Trois points» معنتها اللّه غالب معنتها معنتها اللّه غالب الشونس معنتها ما كانش معانا معنتها اللّه غالب معنتها. هذان نموذجان أنقلهما حرفيا من الخطاب الكروي القدمي المبثوث مباشرة والمعاد مسجلا على مسامعنا على شاشاتنا الفضائية بل هما المقطعان الأساسيان من الأغنية التي يلوكها اللاعبون والمسيرون والممرنون كلما أطلوا علينا على الشاشة في البرامج الرياضية التلفزية والاذاعية أيضا. ولا همّ لي من نقلهما بكل أمانة لا لأمنح هذه اللغة شهادة فقر ولا شهادة عوز ولا شهادة إعاقة ولا دفتر علاج وإنما إذا كان ما نسمعه من خطاب كروي من هذا القبيل بناء لغويا فوضويا بدون رخصة في ساحتنا الاعلامية المرئية والمسموعة خصوصا مسموحا به للنازحين من العروبة الى التغريب فهل لا تبقى اللغة تراثا. وإذا كان الأمر كذلك هل لا تحتاج يوما البرامج الكروية الى ترخيص من الوكالة الوطنية لحماية التراث صيانة لبنائنا اللغوي من الهدم والتدنيس وحفاظا على لهجتنا من الدمار أحبّ من أحبّ وكره من كره ممّن يتحدثون بأقدامهم ويعفسون بألسنتهم «عربي وسوري».