هل ننتظر حدوث كارثة حتى يستعيد شارع جون جوراس بالعاصمة مخفّضات السرعة التي كانت موجودة به في زمن ليس بالبعيد؟! فالسرعة الجنونية لبعض السيارات أو أصحابها، أصبحت حالة يومية حتى أصبح من العسير المرور من هذا الشارع. كما يجب التذكير أن شارع جون جوراس به مجموعة من المؤسسات، بالاضافة الى مدرسة اعدادية، وهذا ما يزيد إلحاحنا على وضع مخفّضات السرعة أمام هذه المدرسة أو بالقرب منها حتى يسهل على المارة قطع الشارع، وحتى نتجنّب كوارث حوادث الطرقات البشرية والمادية.