انطلقت حمّى الدروس الخصوصية في المنازل، تثقل كاهل العائلات التونسية، بأسعار نارية. ولا ندري متى تتدخل الوزارة لتمنع هذا «الشرّ الذي لابد منه» حسب زعم البعض، وإذا كان شرّا فلماذا «لابد منه» إذن!! على وزارة التربية ان تتدخل بكل ثقلها لتمنع هذا «الشرّ» الذي أثقل كاهل الاولياء، وإذا كان لابد من الدروس الخصوصية فيجب ان تكون في المدارس لا في المنازل وبأسعار رمزية!!