إني الموقع أسفله هذا سالم القاضي وإيمانا منّي بضرورة الانخراط والانصهار في مسار الثورة الشعبية المجيدة التي تشهدها بلادنا ونظرا لما لمسته من تفشّي الفساد في المنظمة التونسية للتربية والأسرة وانحيازها الفاضح للنظام الاستبدادي البائد فإنني أعلن استقالتي من رئاسة المكتب المحلي للمنظمة بالكبارية وانسلاخي الكلي من هذا الهيكل.