يبدو أن السيد رشيد بن خديجة لا يزال صامدا في مكانه كرئيس للجنة التكوين والرسكلة في الادارة الوطنية للتحكيم فالأخبار المؤكدة داخل أروقة الجامعة أشارت الى أن هناك تمسّكا بالرجل المتعاقد مع الجامعة لمدة سنة كما أن السيد يونس السلمي أصرّ إلحاحا على عدم التخلي عن رشيد بن خديجة الذي فضّل عدم الحضور لمقر الادارة الوطنية للتحكيم لكنه واصل العمل عن بُعد أي من سوسة حيث نسّق مع أعضاء لجنة التكوين والرسكلة للشروع في الدروس داخل الرابطات الجهوية بل إن بن خديجة وزّع المدرسين من خلال البرنامج المتفق عليه مع المدير الوطني للتحكيم السيد يونس السلمي.