زهير مخلوف: بدأت المؤامرة في «درعا» تحت أكذوبة الثورة واستعاد الجيش العربي السوري «درعا» ذاتها رغم دعم العالم كله لدواعش الأرض الذين قدموا لسوريا محتلين ولدرعا مقسّمين ولسكانها قاتلين. شكرًا للجيش العربي السوري الذي كفانا شر الارهابيين حتى لا يعودوا لتونس ولأوطانهم وبلدانهم مخربين وذبّاحين. الدواعش يتخفون ويهربون من جحر إلى جحر والعملاء والخونة لا يدرون إلى أين يذهبون . درعا تعود لحضن الدولة السورية تحت تهليل المتساكنين وفرحة السوريين. خميس قسيلة: الله أكبر ، رحم الله الأستاذ المحامي والصديق والزميل النائب عبادة الكافي . عرفته شهما ، مقتدرا ومتطوعا للدفاع في كل قضايا الرأي ولعشريات طويلة...اسد يرافع بالصوت العالي والعرق يتصبب من جبينه على النقابيين على المعارضين السياسيين وعلى الحقوقيين ...احد اخيار هذه الأمة. كل تعازينا الصادقة لعائلته وزملائه. رزقهم الله ورزقنا الصبر والسلوان عثمان بالحاج عمر: نبيل معلول عيشنا على وهم انو بلجيكا وانجلترا قويين قويين قويين... وحب يقول ان هزيمتنا مع بلجيكا عادية وان انقلترا حقها ربحتنا حتى هي ب5 او 6 اهداف... ثم علق مصيره مع الجامعة التونسية لكرة القدم على ضربة حظ اخرى لبلجيكا وانقلترا.... هذان الفريقان الذين خرجا في اول مواجهة مع فريقين محترمين... خرجا مهزومين ومكسوري الخاطر وانا اكبر الشامتين... نبيل معلول عرف ان اي صلاة استخارة لن تفيده مع هدف ماريو ماندزوكيتش... وخير الانسحاب مع الانقليز... رسالته وصلت للجامعة واللاعبين الانقليز مازالوا لم يغادروا بعد ارضية الملعب بعد صافرة النهاية ... ضحك على ذقوننا ولكن خدم نفسه وقدم للقطريين قبل خروجه سواء باهداء الترشح لكاس العالم لقطر... او بذلك الخطاب المتخلف عن دعاء السفر وصلاة الاستخارة...