عاد الأطفال إلى مقاعد الدراسة، وعاد معهم ضجيج الحقائب، ودموع بعض الصغار، وصمت بعض المراهقين، وقلق الآباء الذي لا يُقال... بل يُفهم من نظراتهم وتعليقاتهم المتوترة. تخيّلوا هذا المشهد: طفل في الروضة يلتفت باكيًا عند باب القسم... تلميذ ابتدائي يشتكي من صداع لا تفسير له... مراهق يخلع المئزر ساخطًا ويقول: ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/15