أدانت الجمعية التونسية لمساندة الأقليات، الخميس 7 فيفري 2019، الممارسات العنصرية القائمة على استغلال وانتهاك حقوق المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء الوافدين على تونس معتبرة أن هذه الممارسات غير جديرة بتونس حقوق الإنسان والديمقراطية، وذلك إثر ما تم تداوله ببعض وسائل الإعلام بشأن العثور على جثة إيفواري بأحد الحقول الفلاحية بسيدي بوزيد. ودعت الجمعية، الحكومة إلى متابعة المؤسسات التي تتورط في استغلال المهاجرين وإساءة معاملتهم وانتهاك حرمتهم المعنوية والجسدية ووضع سياسة وطنية للهجرة .