تحوّلت بعض منابر الاعلام إلى منصّات لتصريف التشنج والهابط من الكلام. وقد أصبح عاديا أن يتفوّه هذا المنشط أو ذاك بعبارات سوقية خادشة للحياء ومنافية للأخلاق العامة وكأنه يجلس في «كافشانطا». أيتها «الهايكا» الموقرة إلى متى الصمت على التجاوزات... ومتى تذكّرين هؤلاء بضرورة احترام المواثيق والأخلاقيات؟