اتهم قائد أركان الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، أطرافا أجنبية لم يسمها بمحاولة زرع الفتنة وضرب استقرار الجزائر، مؤكدا أن الجيش سيضمن متابعة المرحلة الانتقالية. ونقل تلفزيون "النهار" الجزائري عن قائد الأركان قوله: "للأسف، مع استمرار المسيرات السلمية، سجلنا محاولات من أطراف أجنبية لضرب استقرار البلاد". وتتزامن هذه التصريحات مع خروج آلاف الجزائريين في مظاهرات، رفضا لتعيين عبد القادر بن صالح رئيسا مؤقتا للبلاد.