* حسين السيد بدأت علاقته بموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب عندما تقدم ليمثل في أحد أفلامه، فأعجب عبدالوهاب بأغانيه، وظل لفترة كاتبا لأغاني عبدالوهاب فقط حتى أن مؤلفي الأغاني أطلقوا عليه لقب « المؤلف الملاكي « . قال إن أسرع أغنية كتبها في حياته هي أغنية عاشق الروح التي تغنى بها عبد الوهاب في فيلم غزل البنات، حيث سافر مع عبد الوهاب من القاهرة إلى الإسكندرية وعلى ضجيج عجلات القطار كتب كلماتها ولحنها عبد الوهاب وكانت أغنية « إجري إجري « أول أغنية كتبها حسين السيد وتقاضى عنها مبلغ خمسة جنيهات وكان ذلك في عام 1939، وأغلى أغنية كتبها حتى عام 1960 كانت أغنية « ناصر « كان يقرأ كثيرا في الأدب الفرنسي، ويقتبس منها بعض الأفكار ويحولها إلى أغنيات، فمثلا أغنية « بلاش تبوسني في عينيه « مأخوذة عن بعض البلاد الأوروبية التي يتشاءم الناس فيها من القبلة على العينين لأنها مدعاة لتغميض العينين ويخشى أن تظل مغمضة إلى الأبد. واعتبر حسين السيد أغنية «ست الحبايب « التي تغنت بها المطربة فايزة أحمد أحب الأغاني إلى قلبه . * محمود حسن إسماعيل ولد ببلدة النخيلة بمحافظة أسيوط عام 1910، تخرج في كلية دار العلوم نبغ في الشعر نبوغا مبكرًا وأصدر ديوانه الأول، وهو طالب سنة 1935 بعنوان «أغاني الكوخ» ونال جائزة الدولة في الشعر سنة 1965 وله دواوين كثيرة منها «لابد» و»تائهون»، غنى له الموسيقار محمد عبد الوهاب قصيدة «النهر الخالد»، توفي سنة 1977 في الكويت وعاد جثمانه ليدفن في مصر، غنى له عبد الوهاب» . * على محمود طه ولد على محمود طه في عام 1902 في مدينة المنصورة، محافظة الدقهلية، وقضى معظم شبابه فيها، نظم قصيدته «أغنية الجندول» وغناها محمد عبد الوهاب، فجلبت له شهرة واسعة؟، كما غنى له كليوبترا. * بشارة الخورى.. بشارة عبد الله الخورى المعروف بالأخطل الصغير ولقب أيضا ب «شاعر الحب والهوى» و»شاعر الصبا والجمال»، وسبب تسميته بالأخطل الصغير اقتداءه بالشاعر الأموى الأخطل التغلبى، غنى ولحن له عبد الوهاب جفنه علم الغزل» و»الهوى الشباب». * نزار قبانى الشاعر الكبير نزار قبانى التقى مع الموسيقار محمد عبد الوهاب في عدد من الأغنيات الشهيرة منها «أسألك الرحيلا، أيظن، أصبح عندي بندقية».