حِسابيا، يُودّع الترجي اليوم عَام المائوية التي قال الجمهور إنها ستبقى في البَال لما حَدث أثناءها من نجاحات واحتفالات أنعشت الأجواء من العَالية شَمالا إلى بن قردان جنوبا. جَماهيريا، اجتاحت أمواج الفرح كلّ الولايات والجهات وأصبح النّاس يضبطون سَاعاتهم على «كراكاجات» الجماهير الترجية التي كانت تُشعل الشماريخ وتُطلق الألعاب النارية ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/14