أنا تونسي مقيم ببلجيكا واحمل الجنسيتين ومنذ حصولي على التقاعد، توزعت حياتي بين بلدي و بلد الإقامة باعتبار ان لي اربع أبناء مقيمين بمدينة قانت البلجيكية. في بداية انتشار الوباء في الصين، كنت اعتقد ان هذه الكارثة لن يكون لها هذا التأثير على الإنسانية جمعاء. بل و كنت اعتقد شخصيا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/16