رغم أن «روجي لومار» يقف على عتبة الثمانين فإنه مازال مطلوبا بقوّة في تونس التي قاد منتخبها إلى المجد القاري في 2004. هذا فضلا عن نجاحاته المعروفة مع النجم السّاحلي الذي عبّرت إدارته عن رغبتها في تكرار التجربة مع «لومار». والحقيقة أن «لومار» يبقى أحد أحسن والأفضل الإطارات الأجنبية التي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/10