لا يشكنّ أحد في الدور التركي الإمبراطوري الجديد، منذ تسونامي «ثورات الربيع العربي» التي اختطفها مشروع الإسلام السياسي سواء الناعم منه الذي يجسّده التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، في كل من تونس و مصر وليبيا وسوريا، أوالغاضب منه الذي يمثّله تنظيم القاعدة وجبهة النصرة وأنصار الشريعة . ذلك الإسلام الغاضب ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/30