خلق الله عز وجل الإنسان واستخلفه في الأرض فهيأها وذللها له بما أنشأ فيها من بحار وجبال وسهول وأنهار وعيون حتى تنتظم خلافته فيها لإعمارها واستغلالها على أحسن وجه:(هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) (الملك 15). ولا يكون له ذلك إلا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/18