لا يمكن النظر إلى مستقبل أزمة الحكم , واستشراف مآلاتها دون الاعتماد على الوقائع الاقتصادية والمالية للدولة , ومن ثم احتساب تداعياتها وآثارها الاجتماعية والسياسية . ذلك أن الاستشراف المعزول عن تلك الوقائع يصبح ضربا من التنجيم وإن كانت النوايا حسنة وعليه فإن أجراس الخطر يجب أن تقرع الآن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/07