دأبت على القرآن أتلوه أو أنصت لقرّائه عبر الأثير مفتتحا ومختتما أيّامي حتّى وجدت سعادتي في آيات التوبة والمغفرة والرحمة والثواب بما يخفّف عن عقلي من مشاغلي وهمومي ويطرح من قلبي مخاوف المرهبين بعذاب القبر ومشاقّ الحساب فأجدني مستغنيا عن الاغتسال من الذنوب بالحجّ الذي لم أستطع إليه سبيلا ومستنكفا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/11/13