هل تحتاج الشعوب إلى قيادات سياسية وفكرية مستنيرة لتعبيد طريقها نحو التقدم؟ وهل تحتاج إلى من يحرّك كوامنها للانطلاق في العمل والعطاء والانفتاح لكي تؤسس لنمط جديد من العيش يُزَاوج بين تحقيق الحاجيات المادية والعطاء الفكري والإبداع التكنولوجي وتحقيق المواطنة الكاملة. لم تتخلص أديولوجياتنا وأدبياتُنا السياسية والفكرية في عالمنا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/29