بعد نيلها ثقة مجلس النواب في 2 سبتمبر2020، واجهت الحكومة التونسية، برئاسة هشام المشيشي، ترسانة تحدّيات شكَلت أزمات اقتصادية واجتماعية، انعكست سلبا على صورة الدولة ومجمل الفاعلين السياسيين من حكومة وبرلمان وأحزاب ومنظمات. والتزم المشيشي، في خطاب عرْضه برنامج حكومته لنيل الثقة، بأن حكومته ستعمل جادّة على إيجاد الحلول المناسبة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/13