عام 2010 وتحديدا في شهر جويلية أي قبل اندلاع ما يسمّى ب»الربيع العربي» بستّة أشهر؛ كنت في مهرجان الملاّجة في سوريا، ضيفا من بين ضيوف عرب وأجانب؛ حيث قضّينا أمتع الأوقات بين دمشق وطرطوس وأرواد وجبال العلويّين. وكلّ هذا صغته شعرا، وأنا أتابع أحداث المحنة السوريّة، في كتابي الشعري»السوريّون». سمّها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/03/20