تتوهّم بعض الكائنات التي قذفت بها الصدف، أو المال الفاسد، أو الظروف الآسنة إلى سدة القيادة، أَنها بلغت درجة القدوة والمنارة لشعوبهم أو لمجموعة، ويُصَدِّقون بِطانةً من الزواحف والمتملقين والمنافقين عندما يُصوّرون لهم في أذهانهم أنهم أُسود وهم بالكاد قطط، ونوابغ وهم بسطاء، وجبال لا تهزها الريح وهم كثبان رمل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/24