في حي هادئ بمدينة صيادة من ولاية المنستير منزلان متجاوران لا يفصل بينهما غير الطريق العام تحول احدهما إلى مقر لتقبل العزاء والتعاطف فيما تم إخلاء الثاني من أهله تجنبا لأي ردود فعل ممكنة والسبب في كل ذلك لعب أطفال انتهى بجريمة قتل راح ضحيتها طفل على يد صديقه. «الشروق» ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/06/06