قبالة الزاوية المحرزيّة بني جامع محمد باي فكان مسك الختام في عقد المعالم المرادية. رغم فخامة هذا المعلم الديني وحرص الباي على بنائه قبالة الزاوية المحرزية فإنه سيكتسب إسم سيدي محرز ولن يعرف باسم بانيه إلا للمؤرخين ولقلة قليلة من المهتمين بالناحية المعمارية وهكذا انضم الجامع إلى الزاوية والحمام ليصبح جزءا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/07