لم يسبق للدولة التونسية أن عاشت حالة من الارتهان و الهوان و التدمير الممنهج كما شهدته في العشرية الأخيرة بعد أن باتت أسيرة لمنظومة عملت كل ما في وسعها للتفتيت و التخريب يقودها منطق الغنيمة الذي كانت أحد فصولها بيع الجنسية التونسية بمقابل لأطراف مشبوهة بما يعدّ فضيحة دولة بامتياز. تونس- ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/27