– في مطلع القرن الواحد والعشرين تقدّم الأمريكيون في الجوار الروسي بما هو أبعد من مجرد ضمّ دول أوروبا الشرقية إلى الاتحاد الأوروبي، فكان التزامن بين وصول فلاديمير بوتين الى الرئاسة الروسية وبدء الهجوم الأمريكي الأوروبي بالثورات الملوّنة وبالقضم الأمني والعسكري لدول الجوار الروسي، من أوكرانيا الى جورجيا ولتوانيا وصولاً ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/16