راعى الإسلام الإنسان في أبعاده الثلاثة، الجسد والروح والعقل، فلم يهمل أياً منها ولم يهتم بجانب على حساب جانب آخر، بل أعطى لكل جانب حقه ليظل الإنسان سوياً سليماً معافى في بدنه وروحه وعقله، وهذه المراعاة هي الأساس في إيجاد الشخصية السوية. إنّ أمراض النفس إن سيطرت على النفس وتمكنت ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/05/20