ونحن إذ نكتب نصّا متخيّلا، لا نخترع شيئا. إنّنا فحسب نواجه الواقع، نتلقّى الحكاية منه، ونصنع لها جسدا حدثيّا يعيد طرحها بصورة مختلفة، على أمل أن نجد طريقا جديدا للكيان. إنّنا كمن يسبح ويبتعد شيئا فشيئا عن واقع مسطور سلفا. هذا ما تبادر إلى ذهني وأنا أقلّب صفحات «تاج الحياة» ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/02/16