في شقتها بفيينا، أيقظها اتصال هاتفي من تل أبيب، وفي اليوم التالي استقبلت ثلاثة رجال عرفت منهم أنهم ضباط إسرائيليون، مهمتهم إنهاء إجراءات الإرث الخاص بها، دون إثارة مشاكل مع أسرة زوجها أو الجهات الرسمية سواء في النمسا، أو في إسرائيل. كان ميراثها وحدها مع التعويض يربو على النصف مليون دولار، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/09/04