عندما جدّ الجد وأظهرت المقاومة الفلسطينية أن عودها اشتد وأصبحت قادرة على توجيه ضربات موجعة للكيان الصهيوني.. بل وحتى إهانته وإذلاله وتمريغ غطرسة «جيشه الذي لا يقهر» في وحل الهزيمة.. عند هذه النقط لم يتردد الغرب في إسقاط الأقنعة التي لبسها للتمويه والخداع وكشف عن وجهه القبيح.. ليكتشف العرب والمسلمون ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/10/11