أكتب لكم هذه القصة من غرفتي بالطابق ال11 بنزل"eloft" بالعاصمة الأندونيسية "جاكرتا" في ساعة متأخرة من الليل ...ولقد كرهت أن أحرمكم متعة اللقاء والتواصل رغم مشقة السفر ! وإنه الوفاء لأهل الوفاء من القراء الأعزاء ! ولقد تذكرت تفاصيل هذه القصة التي رواها لي صاحبها منذ زمن طويل...وأذكر أنني قلت لصاحبها فيها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/10/21