"يا بابور قل لي رايح على فين " ؟ سؤال لطالما طرحناه وتغنّينا به ونحن في حيرة من مساره إلى أن دخل فينا " ترينو " أي بابور . ولم نكن ندري أنه نفس "البابور اللي هز رقية سافر ما ولّاش" . وهو نفس البابور الذي " زمّر خش البحر حامل بشر ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/21