بَعد «حادثة المنشار» وخطية المليار التي دفعها الترجي آنذاك لجبر الأضرار، اعتقد الجمهور على اختلاف ألوانه أن الجهات المعنية ستضرب بيد من حديد لردع المشاغبين وتأمين ملاعبنا وقاعاتنا الرياضية من الشمال إلى الجنوب. وقد تم فعلا فتح سلسلة من التحقيقات وتقديم حزمة من الوعود بتتبّع المتورطين في «جريمة رادس» غير ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/29