بمجرد ذكر اسمي الزنبيل والبردعة تكون إحالة ذهن السامع مباشرة إلى الحمير وما تعانيه من أعباء على ظهورها الدبراء ، إضافة إلى الإفراط في الركوب عليها دون شفقة خاصة إذا كانت قصيرة . وحتى لا ننسى ذاك الزمان الذي كانت فيه الرعية برتبة حمير عند حاكمها . وكان ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/04/03