الجلوس إلى الأب والمربي الفاضل والمقتصد المتقاعد من المعاهد التونسية السيد الطاهر الدردوري ...ممتع وجميل وعذب ! ولقد جلست إليه في زيارة معايدة ...فقضيت معه لحظات مليئة بالبشر والأنس والحديث عن الذكريات الجميلة والمؤلمة أيضا...فالرجل كنز من البهاء وعمر من العطاء ! وهذه تحبة محبة ... وهذه رسالة تقدير ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/04/16