بعد مضي سبعة قرون على رحيل القائد الأعظم صلاح الدين الأيّوبي، صار عمر الولاياتالمتحدةالأمريكية قرنين من الزمان لا غير. هاهي أمريكا اليوم تنتصب منفردة وكأنّها»المنقذ «العالمي، دون أن تنشد مغفرة من أحد.. وها هي قد أضحت قوّة، تُحتذى، تستثير نخوة الدول الكبرى كما كان الإغريق يستثيرون وسطاء الوحي من ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/07/21