الأمر لا يحتاج إلى دليل ولا الى حجة. أقولها لمن يسمع وحتى لمن به صمم. لقد كان ، وأصبح ، وأضحى ، وأمسى ، وبات ، وصار الفلاح والمستهلك في هذا البلد في قبضة السماسرة . الفلاح يعمل عندهم برتبة دون " خمّاس" و المستهلك يعيش معهم برتبة عبيد فوق الرتبة . و لا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/14