ٍ أُغلّق بابي...وأمدّ رجلي لا يدي ورغابي فَيَدي على فأسي، وشعري في دمي...وكتاب صدري في الحياة كتابي لم أنتظر أحدا لأعلو رتبةً...ما كنتُ مثل تسلّق اللبلابِ زادي حلال، كيف أطعم صبيتي...سحتا، وأغرس في دمي نشّابي فعلي يسابق ما أقول، وهكذا...مضت الطفولة قبل عهد شبابي ما لوثت دمعي الحياةُ، ولم أكن...حرباء أخلاقٍ، وشؤم غرابِ أعسرتُ، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/20