لم يكد العدوان الصهيوني على لبنان يهدأ (ولو إلى حين) حتى تدحرجت كرة النار صوب محافظة حلب السورية. ولم يكد الصهاينة يطفئون نيران حقدهم (ولو مؤقتا) حتى تحرك عملاؤهم على الساحة السورية لإنجاز فصل جديد من مسلسل «الشرق الأوسط الكبير» القائم على التقسيم وإعادة التشكيل بعد أن توهّم نتنياهو ومن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/30